دبي: محمد إبراهيم
كشفت وزارة شؤون التعليم العالي، عن قوائم الجامعات والكليات المرخصة العام الدراسي الجديد، إذ بلغ عددها 78 مؤسسة تعليمية، فضلاً عن برامجها الأكاديمية المعتمدة، وحرصت الوزارة على نشر تلك القوائم والبرامج على الموقع الإلكتروني www.moe.gov.ae، لإتاحة الفرصة أمام الجميع للحصول على معلومات موثوقة حول تلك البرامج والمؤسسات. في وقت احتوت القوائم على 4 جامعات تحت الاختبار مع وقف قبول طلاب جدد، تتمثل في «كلية مكتوم بن حمدان الجامعية لطب الأسنان، وجامعة العلوم الحديثة، وجامعة الحصن، وجامعة الجزيرة».
أكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير دولة لشؤون التعليم العالي، أهمية أن يتأكد الطلاب من تراخيص واعتماد الجامعة أو الكلية التي يودون الالتحاق بها من قبل الوزارة من عدمه، فضلاً عما إذا كان البرنامج الذي يرغب الطالب في الالتحاق معتمداً ومسجلاً ضمن قائمة البرامج المعتمدة التي تنشرها الوزارة ويتم تحديثها بصفة مستمرة.
وأشار إلى أن ذلك يضمن تصديق الوزارة على شهادة الطالب عند تخرجه أو سجله الدراسي، إذا ما رغب في الانتقال إلى مؤسسة تعليمية أخرى، أو أراد متابعة دراسته لدرجة جامعية أعلى داخل الدولة أو خارجها.
وأفاد بأن ترخيص مؤسسات التعليم العالي واعتماد برامجها، يتمان وفق معايير أصيلة تتسق مع تلك المتعارف عليها عالمياً، وتقوم بمراجعتها بصفة دورية لجان للتقييم الخارجي من خبراء دوليين، بما يضمن جودة البرامج الأكاديمية وخريجيها.
من جهته قال الدكتور محمد بدر أبو العلا، مدير هيئة الاعتماد الأكاديمي، إن مراجعة الطالب لوضع ترخيص المؤسسة واعتماد البرنامج الذي يود الالتحاق به ضرورة ملحة، لتفادي الوقوع في خطأ الالتحاق ببرنامج لم يتم اعتماده، ومن ثم لا تقوم الوزارة بالتصديق على شهادة من تخرج في برنامج غير معتمد، ومن هذا المنطلق حرصت الوزارة على نشر قوائم المؤسسات والبرامج المعتمدة داخل الدولة في وسائل الإعلام، فضلاً عن نشرها على الموقع الإلكتروني للوزارة.
وتضمنت قوائم الجامعات والكليات المعتمدة للعام الدراسي الجديد، جامعة الإمارات العربية المتحدة، بوليتيكنيك أبوظبي، كلية أبوظبي للإدارة، جامعة أبوظبي، معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا، جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا، جامعة الغرير، كلية الخوارزمي الدولية، الجامعة القاسمية، الكلية الأمريكية فى دبي، الجامعة الأمريكية فى دبي، الجامعة الأمريكية في الإمارات، الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة.
واشتملت القوائم على الجامعة الأمريكية في الشارقة، الجامعة البريطانية فى دبي، الجامعة الكندية في دبي، كلية المدينة الجامعية بعجمان، كلية دبي الطبية للبنات، كلية دبي للصيدلة للبنات، أكاديمية شرطة دبي، أكاديمية الإمارات لإدارة الضيافة، جامعة الإمارات للطيران، الكلية الإماراتية الكندية الجامعية، وكلية الإمارات للتطوير التربوي، وكلية الإمارات للإدارة وتكنولوجيا المعلومات، وكلية الإمارات للتكنولوجيا.
وجاءت ضمن القوائم، أكاديمية الإمارات الدبلوماسية، معهد الإمارات للدراسات المصرفية والمالية، معهد الإمارات للجنسية والإقامة، والكلية الأوروبية الدولية، الكلية الأوروبية الجامعية، كلية فاطمة للعلوم الصحية، جامعة الخليج الطبية، جامعة حمدان بن محمد الذكية، كليات التقنية العليا، كلية الإمام مالك للشريعة الإسلامية والقانون، إنسياد- كلية إدارة الأعمال العالمية- أبوظبي.
ضمت القوائم معهد تكنولوجيا إدارة الأعمال بدبي، وكلية هورايزنز إنترناشيونال ش ذ م م، كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي، جامعة جميرا، جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا والبحوث، معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، كلية مينا للإدارة، وكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، جامعة محمد الخامس - أكدال.
واشتملت القوائم على كلية الدفاع الوطني، ومعهد نيويورك للتكنولوجيا، وجامعة نيويورك- أبوظبي، وجامعة المحيط، وجامعة باريس السوربون، والمعهد البترولي، كلية الشرطة - أبوظبي، وأكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة، وأكاديمية ربدان، جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية، ومعهد روشيستر للتكنولوجيا، الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا، وجامعة سان جوزف، وكلية الأفق الجامعية، وكلية سيسكومس، والكلية الجامعية للأم والعلوم الأسرية، وجامعة دبي، جامعة الفجيرة، جامعة الشارقة، وجامعة ستراثكلايد، جامعة ولونغونغ في دبي، كلية زايد الثاني العسكرية، وجامعة زايد.
وفي سياق متصل، رفعت جامعات الدولة درجة الاستعداد، لاستقبال الطلبة والطالبات في العام الدراسي 2016-2017، حيث أكد عدد من رؤساء الجامعات جاهزيتها لاستقبال الطلبة، فضلاً عن طرح برامج أكاديمية جديدة معتمدة، تواكب المتغيرات العالمية في التعليم الجامعي، فضلاً عن مسيرة التطوير الذي يشهده القطاع في ظل تلك المتغيرات.
من جانبه أكد الدكتور عزالدين حطاب رئيس كلية الدار، استنفار الكلية لاستقبال الطلبة، إذ تبنى العام الدراسي الجديد برامج المنح والمساعدات للطلاب والطالبات، التي باتت ركناً أساسياً في استراتيجيتها ورسالتها، بهدف الإسهام الفاعل في بناء قاعدة من الكوادر الوطنية المتخصصة، التي من شأنها أن تدعم توجه الدولة إلى اقتصاد قائم على المعرفة، ويتواءم مع أهداف وخطط الدولة الطموحة في تطوير قطاع التعليم العالي.
وقال إن الكلية حددت إطاراً زمنياً لمراحل تنفيذ الخطة الاستراتيجية، حيث تسعى الكلية لتحقيق التميز في التعليم سنة 2018، والتحول نحو البحث العلمي عام 2019، وأن تكون كلية الدار واحدة من أعلى خمس جامعات إماراتية في 2021.
وحول التخصصات التي ستشملها الكلية، قال إنها توفر برامج في كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات وكلية إدارة الأعمال بكافة تخصصاتها الفرعية، مضيفاً أن أعضاء هيئة التدريس قاموا بنشر نحو مئة وعشرين بحثاً متميزاً في مجالات الهندسة وتكنولوجيا المعلومات وفي التعليم وفي إدارة الأعمال وفي الإعلام والاتصال الجماهيري، وقد أطلقت مجلة بحثية متخصصة اسمها «مجلة الدار للبحث العلمي»، وسيصدر أول عدد لها في يناير/ كانون الثاني من العام 2017.
أما الدكتور سمير إبراهيم البرغوثي، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية في جامعة الفلاح بدبي، أكد رصد ميزانية مفتوحة للبحث العلمي للارتقاء بمساراته كافة، وتطويره بما يواكب متغيرات التعليم عالمياً، ويلبي متطلبات سوق العمل المستقبلي، موضحاً أنه تم افتتاح ثلاث كليات جديدة، ضمن استعدادات الجامعة للعام الدراسي المقبل، فضلا عن 11 برنامجاً تحاكي في مضمونها كليات «القانون، والصحافة، وإدارة الأعمال، والاتصال الجماهيري العلاقات العامة، وغيرها منها التخصصات».
وقال إن الجامعة تعتمد نظاماً ممنهجاً، يركز على دراسات تحليلية دقيقة، لقياس تطورات سوق العمل ومتطلباته المستقبلية، فضلاً عن التخصصات الجديدة التي يمكن الاستفاده منها، في مختلف المجالات، إضافة إلى استبيانات مدروسة تطلقها الجامعة للطلاب وأولياء الأمور ومؤسسات سوق العمل، إذ تسهم آراؤهم في التعرف إلى احتياجات ومواصفات المخرج التعليمي مستقبلاً.
كشفت وزارة شؤون التعليم العالي، عن قوائم الجامعات والكليات المرخصة العام الدراسي الجديد، إذ بلغ عددها 78 مؤسسة تعليمية، فضلاً عن برامجها الأكاديمية المعتمدة، وحرصت الوزارة على نشر تلك القوائم والبرامج على الموقع الإلكتروني www.moe.gov.ae، لإتاحة الفرصة أمام الجميع للحصول على معلومات موثوقة حول تلك البرامج والمؤسسات. في وقت احتوت القوائم على 4 جامعات تحت الاختبار مع وقف قبول طلاب جدد، تتمثل في «كلية مكتوم بن حمدان الجامعية لطب الأسنان، وجامعة العلوم الحديثة، وجامعة الحصن، وجامعة الجزيرة».
أكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير دولة لشؤون التعليم العالي، أهمية أن يتأكد الطلاب من تراخيص واعتماد الجامعة أو الكلية التي يودون الالتحاق بها من قبل الوزارة من عدمه، فضلاً عما إذا كان البرنامج الذي يرغب الطالب في الالتحاق معتمداً ومسجلاً ضمن قائمة البرامج المعتمدة التي تنشرها الوزارة ويتم تحديثها بصفة مستمرة.
وأشار إلى أن ذلك يضمن تصديق الوزارة على شهادة الطالب عند تخرجه أو سجله الدراسي، إذا ما رغب في الانتقال إلى مؤسسة تعليمية أخرى، أو أراد متابعة دراسته لدرجة جامعية أعلى داخل الدولة أو خارجها.
وأفاد بأن ترخيص مؤسسات التعليم العالي واعتماد برامجها، يتمان وفق معايير أصيلة تتسق مع تلك المتعارف عليها عالمياً، وتقوم بمراجعتها بصفة دورية لجان للتقييم الخارجي من خبراء دوليين، بما يضمن جودة البرامج الأكاديمية وخريجيها.
من جهته قال الدكتور محمد بدر أبو العلا، مدير هيئة الاعتماد الأكاديمي، إن مراجعة الطالب لوضع ترخيص المؤسسة واعتماد البرنامج الذي يود الالتحاق به ضرورة ملحة، لتفادي الوقوع في خطأ الالتحاق ببرنامج لم يتم اعتماده، ومن ثم لا تقوم الوزارة بالتصديق على شهادة من تخرج في برنامج غير معتمد، ومن هذا المنطلق حرصت الوزارة على نشر قوائم المؤسسات والبرامج المعتمدة داخل الدولة في وسائل الإعلام، فضلاً عن نشرها على الموقع الإلكتروني للوزارة.
وتضمنت قوائم الجامعات والكليات المعتمدة للعام الدراسي الجديد، جامعة الإمارات العربية المتحدة، بوليتيكنيك أبوظبي، كلية أبوظبي للإدارة، جامعة أبوظبي، معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا، جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا، جامعة الغرير، كلية الخوارزمي الدولية، الجامعة القاسمية، الكلية الأمريكية فى دبي، الجامعة الأمريكية فى دبي، الجامعة الأمريكية في الإمارات، الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة.
واشتملت القوائم على الجامعة الأمريكية في الشارقة، الجامعة البريطانية فى دبي، الجامعة الكندية في دبي، كلية المدينة الجامعية بعجمان، كلية دبي الطبية للبنات، كلية دبي للصيدلة للبنات، أكاديمية شرطة دبي، أكاديمية الإمارات لإدارة الضيافة، جامعة الإمارات للطيران، الكلية الإماراتية الكندية الجامعية، وكلية الإمارات للتطوير التربوي، وكلية الإمارات للإدارة وتكنولوجيا المعلومات، وكلية الإمارات للتكنولوجيا.
وجاءت ضمن القوائم، أكاديمية الإمارات الدبلوماسية، معهد الإمارات للدراسات المصرفية والمالية، معهد الإمارات للجنسية والإقامة، والكلية الأوروبية الدولية، الكلية الأوروبية الجامعية، كلية فاطمة للعلوم الصحية، جامعة الخليج الطبية، جامعة حمدان بن محمد الذكية، كليات التقنية العليا، كلية الإمام مالك للشريعة الإسلامية والقانون، إنسياد- كلية إدارة الأعمال العالمية- أبوظبي.
ضمت القوائم معهد تكنولوجيا إدارة الأعمال بدبي، وكلية هورايزنز إنترناشيونال ش ذ م م، كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي، جامعة جميرا، جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا والبحوث، معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، كلية مينا للإدارة، وكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، جامعة محمد الخامس - أكدال.
واشتملت القوائم على كلية الدفاع الوطني، ومعهد نيويورك للتكنولوجيا، وجامعة نيويورك- أبوظبي، وجامعة المحيط، وجامعة باريس السوربون، والمعهد البترولي، كلية الشرطة - أبوظبي، وأكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة، وأكاديمية ربدان، جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية، ومعهد روشيستر للتكنولوجيا، الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا، وجامعة سان جوزف، وكلية الأفق الجامعية، وكلية سيسكومس، والكلية الجامعية للأم والعلوم الأسرية، وجامعة دبي، جامعة الفجيرة، جامعة الشارقة، وجامعة ستراثكلايد، جامعة ولونغونغ في دبي، كلية زايد الثاني العسكرية، وجامعة زايد.
وفي سياق متصل، رفعت جامعات الدولة درجة الاستعداد، لاستقبال الطلبة والطالبات في العام الدراسي 2016-2017، حيث أكد عدد من رؤساء الجامعات جاهزيتها لاستقبال الطلبة، فضلاً عن طرح برامج أكاديمية جديدة معتمدة، تواكب المتغيرات العالمية في التعليم الجامعي، فضلاً عن مسيرة التطوير الذي يشهده القطاع في ظل تلك المتغيرات.
من جانبه أكد الدكتور عزالدين حطاب رئيس كلية الدار، استنفار الكلية لاستقبال الطلبة، إذ تبنى العام الدراسي الجديد برامج المنح والمساعدات للطلاب والطالبات، التي باتت ركناً أساسياً في استراتيجيتها ورسالتها، بهدف الإسهام الفاعل في بناء قاعدة من الكوادر الوطنية المتخصصة، التي من شأنها أن تدعم توجه الدولة إلى اقتصاد قائم على المعرفة، ويتواءم مع أهداف وخطط الدولة الطموحة في تطوير قطاع التعليم العالي.
وقال إن الكلية حددت إطاراً زمنياً لمراحل تنفيذ الخطة الاستراتيجية، حيث تسعى الكلية لتحقيق التميز في التعليم سنة 2018، والتحول نحو البحث العلمي عام 2019، وأن تكون كلية الدار واحدة من أعلى خمس جامعات إماراتية في 2021.
وحول التخصصات التي ستشملها الكلية، قال إنها توفر برامج في كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات وكلية إدارة الأعمال بكافة تخصصاتها الفرعية، مضيفاً أن أعضاء هيئة التدريس قاموا بنشر نحو مئة وعشرين بحثاً متميزاً في مجالات الهندسة وتكنولوجيا المعلومات وفي التعليم وفي إدارة الأعمال وفي الإعلام والاتصال الجماهيري، وقد أطلقت مجلة بحثية متخصصة اسمها «مجلة الدار للبحث العلمي»، وسيصدر أول عدد لها في يناير/ كانون الثاني من العام 2017.
أما الدكتور سمير إبراهيم البرغوثي، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية في جامعة الفلاح بدبي، أكد رصد ميزانية مفتوحة للبحث العلمي للارتقاء بمساراته كافة، وتطويره بما يواكب متغيرات التعليم عالمياً، ويلبي متطلبات سوق العمل المستقبلي، موضحاً أنه تم افتتاح ثلاث كليات جديدة، ضمن استعدادات الجامعة للعام الدراسي المقبل، فضلا عن 11 برنامجاً تحاكي في مضمونها كليات «القانون، والصحافة، وإدارة الأعمال، والاتصال الجماهيري العلاقات العامة، وغيرها منها التخصصات».
وقال إن الجامعة تعتمد نظاماً ممنهجاً، يركز على دراسات تحليلية دقيقة، لقياس تطورات سوق العمل ومتطلباته المستقبلية، فضلاً عن التخصصات الجديدة التي يمكن الاستفاده منها، في مختلف المجالات، إضافة إلى استبيانات مدروسة تطلقها الجامعة للطلاب وأولياء الأمور ومؤسسات سوق العمل، إذ تسهم آراؤهم في التعرف إلى احتياجات ومواصفات المخرج التعليمي مستقبلاً.