أبوظبي: «الخليج»
عقد الدكتور غالب الرفاعي رئيس جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا لقاءً تعريفياً لأعضاء الهيئة التدريسية الجدد من مختلف الكليات الذين انضموا لأسرة الجامعة مع بداية الفصل الأول من العام الجامعي الجديد 2016/ 2017، بحضور عمداء الكليات، وعميد شؤون الطلبة، ومدير وحدة الموارد البشرية، وذلك في إطار حرص رئاسة الجامعة على التواصل مع الهيئة الأكاديمية في الجامعة.
ويهدف اللقاء إلى تعريف أعضاء هيئة التدريس من الأساتذة، والباحثين، ومساعدي البحث العلمي، بالقوانين، والسياسات، واللوائح، والنظم المختلفة لكليات الجامعة، بالإضافة إلى تعريفهم برؤية جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا للريادة والتميز في البحث العلمي، ورسالتها وأهدافها.
ورحب الدكتور غالب الرفاعي في بداية اللقاء بأعضاء الهيئة التدريسية الجدد، متمنياً لهم عاماً دراسياً مفعماً بالفائدة، والحيوية، والإنجاز، والابتكار، والبحث العلمي المتطور، حيث عرض عليهم ملخصاً لتوجهات الجامعة المستقبلية نحو التطوير والجودة، مؤكداً الأسس التي تنتهجها الجامعة بما يتوافق مع معايير هيئة الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم.
وأضاف، أن الجامعة تسعى دوماً للارتقاء بمستواها، وأن هذا الارتقاء يعتمد على عدة محاور، أهمها الهيئتان الأكاديمية والإدارية، والطلبة، ومصادر التعلم، والأنشطة البحثية والعلمية والتفاعل مع المجتمع، مؤكداً أهمية البحث العلمي بما يلبي احتياجات مجتمع دولة الإمارات والواقع الاقتصادي والتربوي.
عقد الدكتور غالب الرفاعي رئيس جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا لقاءً تعريفياً لأعضاء الهيئة التدريسية الجدد من مختلف الكليات الذين انضموا لأسرة الجامعة مع بداية الفصل الأول من العام الجامعي الجديد 2016/ 2017، بحضور عمداء الكليات، وعميد شؤون الطلبة، ومدير وحدة الموارد البشرية، وذلك في إطار حرص رئاسة الجامعة على التواصل مع الهيئة الأكاديمية في الجامعة.
ويهدف اللقاء إلى تعريف أعضاء هيئة التدريس من الأساتذة، والباحثين، ومساعدي البحث العلمي، بالقوانين، والسياسات، واللوائح، والنظم المختلفة لكليات الجامعة، بالإضافة إلى تعريفهم برؤية جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا للريادة والتميز في البحث العلمي، ورسالتها وأهدافها.
ورحب الدكتور غالب الرفاعي في بداية اللقاء بأعضاء الهيئة التدريسية الجدد، متمنياً لهم عاماً دراسياً مفعماً بالفائدة، والحيوية، والإنجاز، والابتكار، والبحث العلمي المتطور، حيث عرض عليهم ملخصاً لتوجهات الجامعة المستقبلية نحو التطوير والجودة، مؤكداً الأسس التي تنتهجها الجامعة بما يتوافق مع معايير هيئة الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم.
وأضاف، أن الجامعة تسعى دوماً للارتقاء بمستواها، وأن هذا الارتقاء يعتمد على عدة محاور، أهمها الهيئتان الأكاديمية والإدارية، والطلبة، ومصادر التعلم، والأنشطة البحثية والعلمية والتفاعل مع المجتمع، مؤكداً أهمية البحث العلمي بما يلبي احتياجات مجتمع دولة الإمارات والواقع الاقتصادي والتربوي.