دبي: محمد بركات
كشف الدكتور وجاهت حسين، الرئيس التنفيذي لمجموعة أميتي الشرق الأوسط، أن عدد طلاب جامعة أميتي في دبي بلغ 1811 طالباً وطالبة، يمثلون أكثر من 50 جنسية، كما أوضح أن الجامعة تعتزم إكمال المرحلة الثانية من توسعة الحرم الجامعي، الذي يعد أكبر حرم لجامعة خاصة في دبي، حيث يمتد الحرم الواقع في مدينة دبي الأكاديمية العالمية على مساحة 700 ألف قدم مربعة، وسيتم إضافة قاعات دراسية ومختبرات تخصصية وورش عمل جديدة، إلى جانب مضاعفة الطاقة الاستيعابية للسكن الجامعي المخصص للطلبة.
ونوه بأن الجامعة تقدم منحاً دراسية كاملة للطلبة المتفوقين؛ إذ تتبنّى مبدأ مكافأة الاجتهاد وتقدير التميز الذي يحققه الطلبة المجدّون في تخصصاتهم الأكاديمية. وقد أقرّت إدارة الجامعة برنامج منح أميتي الدراسية، لما فيه تشجيع الطلاب المتميزين وتمكين أجيال المستقبل، وبلغت قيمة المنح الدراسية والمساعدات المالية التي قدّمتها للطلاب خلال العام الأكاديمي 2016-2017 حوالي 10 ملايين درهم.
وأوضح أن الجامعة، معتمدة من هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وتوفّر أكثر من 30 برنامجاً أكاديمياً ضمن تخصصات الهندسة، والإدارة، والضيافة، والأزياء، والإعلام، والقانون، والتحاليل الجنائية، وتوفّر أيضاً برامج أكاديمية جديدة مثل تكنولوجيا النانو، وهندسة الطيران، والعلوم النووية، وعلوم التحاليل الجنائية، والقانون، وتصميم الأزياء، وهندسة الميكانيك والأتمتة، وعلم النفس التطبيقي، وتخطط لاستحداث مزيد من البرامج التي تلبّي متطلبات الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، وتواكب احتياجات المنطقة خلال السنوات المقبلة.
وفيما يتعلق باستراتيجيات الجامعة لمواكبة سوق العمل، لفت الرئيس التنفيذ للجامعة إلى أنهم يوفرون فرصاً للاحتكاك المستمر مع سوق العمل، من خلال برامج التدريب الجامعي، والمشاريع الطلابية، وفعاليات الخريجين، لإعداد الطلاب وتسهيل اندماجهم في بيئة العمل.
وأشار إلى أن الجامعة تقدّم مجموعة من التسهيلات والخدمات لطلابها، بحيث يعيشون التجربة المتكاملة للحياة الأكاديمية الجامعية، التي تحفز إبداعاتهم وتمنحهم متعة التعلم واكتشاف فرص جديدة؛ إذ توفر قاعات دراسية متطورة، تضم أحدث التجهيزات السمعية والبصرية، ومختلف الوسائل التي ترتقي بالتجربة التعليمية وتعزز مخرجاتها، كما تتألف مكتبتها من 3 طوابق تجعلها أقرب لأن تكون مركزاً متكاملاً للموارد المعرفية، وتضم آلاف الكتب والمراجع والدوريات والنشرات المحلية والدولية.
كشف الدكتور وجاهت حسين، الرئيس التنفيذي لمجموعة أميتي الشرق الأوسط، أن عدد طلاب جامعة أميتي في دبي بلغ 1811 طالباً وطالبة، يمثلون أكثر من 50 جنسية، كما أوضح أن الجامعة تعتزم إكمال المرحلة الثانية من توسعة الحرم الجامعي، الذي يعد أكبر حرم لجامعة خاصة في دبي، حيث يمتد الحرم الواقع في مدينة دبي الأكاديمية العالمية على مساحة 700 ألف قدم مربعة، وسيتم إضافة قاعات دراسية ومختبرات تخصصية وورش عمل جديدة، إلى جانب مضاعفة الطاقة الاستيعابية للسكن الجامعي المخصص للطلبة.
ونوه بأن الجامعة تقدم منحاً دراسية كاملة للطلبة المتفوقين؛ إذ تتبنّى مبدأ مكافأة الاجتهاد وتقدير التميز الذي يحققه الطلبة المجدّون في تخصصاتهم الأكاديمية. وقد أقرّت إدارة الجامعة برنامج منح أميتي الدراسية، لما فيه تشجيع الطلاب المتميزين وتمكين أجيال المستقبل، وبلغت قيمة المنح الدراسية والمساعدات المالية التي قدّمتها للطلاب خلال العام الأكاديمي 2016-2017 حوالي 10 ملايين درهم.
وأوضح أن الجامعة، معتمدة من هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وتوفّر أكثر من 30 برنامجاً أكاديمياً ضمن تخصصات الهندسة، والإدارة، والضيافة، والأزياء، والإعلام، والقانون، والتحاليل الجنائية، وتوفّر أيضاً برامج أكاديمية جديدة مثل تكنولوجيا النانو، وهندسة الطيران، والعلوم النووية، وعلوم التحاليل الجنائية، والقانون، وتصميم الأزياء، وهندسة الميكانيك والأتمتة، وعلم النفس التطبيقي، وتخطط لاستحداث مزيد من البرامج التي تلبّي متطلبات الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، وتواكب احتياجات المنطقة خلال السنوات المقبلة.
وفيما يتعلق باستراتيجيات الجامعة لمواكبة سوق العمل، لفت الرئيس التنفيذ للجامعة إلى أنهم يوفرون فرصاً للاحتكاك المستمر مع سوق العمل، من خلال برامج التدريب الجامعي، والمشاريع الطلابية، وفعاليات الخريجين، لإعداد الطلاب وتسهيل اندماجهم في بيئة العمل.
وأشار إلى أن الجامعة تقدّم مجموعة من التسهيلات والخدمات لطلابها، بحيث يعيشون التجربة المتكاملة للحياة الأكاديمية الجامعية، التي تحفز إبداعاتهم وتمنحهم متعة التعلم واكتشاف فرص جديدة؛ إذ توفر قاعات دراسية متطورة، تضم أحدث التجهيزات السمعية والبصرية، ومختلف الوسائل التي ترتقي بالتجربة التعليمية وتعزز مخرجاتها، كما تتألف مكتبتها من 3 طوابق تجعلها أقرب لأن تكون مركزاً متكاملاً للموارد المعرفية، وتضم آلاف الكتب والمراجع والدوريات والنشرات المحلية والدولية.