دبي:محمد إبراهيم
رفعت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية، مؤخراً لوزارة التربية والتعليم، نموذجاً للوصف الوظيفي الخاص بمديري النطاق، يضم تفاصيل المهام، والهدف العام للوظيفة وأبعادها، والمسؤوليات الرئيسية المنوطة بهم، العامة أو التخصصية، فضلاً عن المؤهلات والخبرات المطلوبة لهذه الوظيفة، والكفاءات الفنية والسلوكية.
وتركز الوزارة والهيئة على الدقة في اختيار الكفاءات عند تعيين مديري النطاق الجدد، فضلاً عن تقييم الحاليين، وفق ما تضمنه التوصيف الوظيفي الجديد، الذي حصلت «الخليج» على نسخة منه؛ إذ حددت الهيئة الحد الأدنى للمؤهلات العلمية لمدير النطاق، بأن يكون حاصلاً على بكالوريوس في التربية أو ما يعادله، مع 8 سنوات خبرة، منها 5 في التدريس و3 في التوجيه أو الإدارة، أو ماجستير في التربية أو ما يعادله و5 سنوات خبرة، أو دكتوراه في التربية أو ما يعادلها مع سنتي خبرة.
وتضمن نموذج الوصف الوظيفي مسؤوليات رئيسية، تضمنت 19 مهمة لمديري النطاق، 8 عامة، و11 تخصصية، ارتكزت «العامة»، على الإسهام في تطوير الرؤية، ووضع مبادئ استراتيجية وأهداف تنظيمية وخطط لضمان تحقيق مفهوم الإدارة الشاملة، والإشراف على تطبيق المنهجيات الداخلية لمتابعة سير العمال، وتنفيذ العمليات الرئيسية، ورفع التغذية الراجعة إلى مدير الإدارة، والمشاركة في تنظيم العمل وتوزيعه، وتوجيه المرؤوسين وتنسيق تنفيذ الأعمال اليومية للإدارة ومتابعتها، ووضع المقترحات لتحسين العمل وتطويره، وتحفيز الموظفين، وتقديم الدعم لمدير الإدارة في إعداد التقرير السنوي، والمشاركة في إعداد الموازنة الخاصة، بالتنسيق مع رؤساء الأقسام، والمساعدة في مراجعة نسب الإنجاز، وتقييم أداء المهام والموظفين.
أما التخصصية، فضمت المشاركة في تطوير الأهداف الرئيسية للمدارس، وتطوير وتطبيق الخطط التشغيلية والبرامج والمشاريع، والإسهام في تحديد أهداف الأداء الفردية للمديرين واعتمادها، وفقاً لنظام تقييم الأداء، ومتابعة العمليات والنشاطات ذات الصلة بالمدارس والموظفين والطلبة والمبنى المدرسي؛ للتأكد من كفاءتها التشغيلية، ومتابعة توفير الاحتياجات المدرسية من الموارد المالية والبشرية والمستلزمات الإدارية، والتأكد من الاستخدام الأمثل لها.
رفعت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية، مؤخراً لوزارة التربية والتعليم، نموذجاً للوصف الوظيفي الخاص بمديري النطاق، يضم تفاصيل المهام، والهدف العام للوظيفة وأبعادها، والمسؤوليات الرئيسية المنوطة بهم، العامة أو التخصصية، فضلاً عن المؤهلات والخبرات المطلوبة لهذه الوظيفة، والكفاءات الفنية والسلوكية.
وتركز الوزارة والهيئة على الدقة في اختيار الكفاءات عند تعيين مديري النطاق الجدد، فضلاً عن تقييم الحاليين، وفق ما تضمنه التوصيف الوظيفي الجديد، الذي حصلت «الخليج» على نسخة منه؛ إذ حددت الهيئة الحد الأدنى للمؤهلات العلمية لمدير النطاق، بأن يكون حاصلاً على بكالوريوس في التربية أو ما يعادله، مع 8 سنوات خبرة، منها 5 في التدريس و3 في التوجيه أو الإدارة، أو ماجستير في التربية أو ما يعادله و5 سنوات خبرة، أو دكتوراه في التربية أو ما يعادلها مع سنتي خبرة.
وتضمن نموذج الوصف الوظيفي مسؤوليات رئيسية، تضمنت 19 مهمة لمديري النطاق، 8 عامة، و11 تخصصية، ارتكزت «العامة»، على الإسهام في تطوير الرؤية، ووضع مبادئ استراتيجية وأهداف تنظيمية وخطط لضمان تحقيق مفهوم الإدارة الشاملة، والإشراف على تطبيق المنهجيات الداخلية لمتابعة سير العمال، وتنفيذ العمليات الرئيسية، ورفع التغذية الراجعة إلى مدير الإدارة، والمشاركة في تنظيم العمل وتوزيعه، وتوجيه المرؤوسين وتنسيق تنفيذ الأعمال اليومية للإدارة ومتابعتها، ووضع المقترحات لتحسين العمل وتطويره، وتحفيز الموظفين، وتقديم الدعم لمدير الإدارة في إعداد التقرير السنوي، والمشاركة في إعداد الموازنة الخاصة، بالتنسيق مع رؤساء الأقسام، والمساعدة في مراجعة نسب الإنجاز، وتقييم أداء المهام والموظفين.
أما التخصصية، فضمت المشاركة في تطوير الأهداف الرئيسية للمدارس، وتطوير وتطبيق الخطط التشغيلية والبرامج والمشاريع، والإسهام في تحديد أهداف الأداء الفردية للمديرين واعتمادها، وفقاً لنظام تقييم الأداء، ومتابعة العمليات والنشاطات ذات الصلة بالمدارس والموظفين والطلبة والمبنى المدرسي؛ للتأكد من كفاءتها التشغيلية، ومتابعة توفير الاحتياجات المدرسية من الموارد المالية والبشرية والمستلزمات الإدارية، والتأكد من الاستخدام الأمثل لها.